لاحترام حقوق الملكية الفكرية للآخرين ودعم معايير النشر الأكاديمي، تتبنى مجلة العلوم التربوية بجامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز سياسة عدم التسامح مطلقًا تجاه الأبحاث المرتبطة بسوء السلوك البحثي. يشمل سوء السلوك البحثي الانتحال، والتلفيق، والتزوير، والإرسال المكرر / التقديمات المتعددة، والنشر المتداخل. ووفقاً لتعريف سوء سلوك النشر في مجموعة من المنظمات البحثية المعروفة، قمنا بتوضيح أهم ممارسات سوء السلوك البحثي وهي كالتالي:
1- الانتحال: الانتحال هو الاستيلاء على أفكار شخص آخر أو أفكاره أو بياناته أو أرقامه أو طرق بحثه أو كلماته دون إعطاء التقدير المناسب أو الإفراط في الاستشهاد بعمل منشور لشخص آخر.
2- التلفيق: التلفيق هو ممارسة تكوين البيانات أو النتائج دون إجراء البحوث ذات الصلة.
3- التزوير: التزوير هو ممارسة تغيير البيانات أو النتائج عن قصد بحيث يتم التوصل إلى استنتاج مضلل.
4- إرسال مكرر / عمليات إرسال متعددة: يشير الإرسال المكرر / عمليات الإرسال المتعددة إلى ممارسة تقديم نفس البحث أو عدة ابحاث مع اختلافات طفيفة (على سبيل المثال، الاختلافات فقط في العنوان أو الكلمات الرئيسية أو الملخص أو ترتيب الباحث أو انتماءات الباحث أو جزء صغير من النص) إلى مجلتين أو أكثر في نفس الوقت، أو التقديم إلى مجلة أخرى خلال فترة زمنية متفق عليها أو محددة.
5- النشر المتداخل: ممارسة نشر بحث يتداخل إلى حد كبير مع بحث تم نشره بالفعل.
6- تقطيع البيانات: تعني تقطيع البيانات من دراسة كبيرة، يمكن استخدامها في ورقة واحدة، إلى أجزاء مختلفة ونشرها في مقالتين أو أكثر، وكلها تغطي نفس مجتمع الدراسة، والمنهجية، وأسئلة الدراسة.
إذا ثبت أن البحث المرسلة للمجلة يقع ضمن أحد ممارسات الموسومة بسوء السلوك البحثي، سيتم اتخاذ الإجراءات التالية:
1- رفض البحث أو سحب البحث المنشور.
2- عدم قبول بحوث مستقبلية من قبل فريق البحث نفسه خلال عامين.
3- إخطار المؤسسة التي ينتمي إليها المؤلف المقابل والداعم (الداعمين للبحث) بشأن سوء السلوك هذا.
4- يقوم الباحث بدفع تكاليف إجراءات الفحص والتحكيم.